سورة يوسف الشطر الثاني
1- شرح المفردات
- راودته : تحايلت لتوقعه في الفاحشة.
- معاذ الله : أعوذ بالله معاذا مما تدعونني إليه.
- استبقا الباب : تسابقا الباب.
- ألفيا سيدها : وجدا زوجها.
- شهد شاهد : صبي في المهد أنطقه الله ببراءة يوسف أو رجل من أقربائها.
- أكبرنه : دهشن برؤية جماله الرائع.
- فاستعصم : فامتنع امتناعا شديدا ورفض.
2- مضامين سورة يوسف الشطر الثاني
- لما كبر يوسف واشتد عوده أعطاه الله حكما وعلما.
- وتذكر الآيات ما كان من مراودة امرأة العزيز ليوسف عليه السلام عن نفسه، وطلبها منه الفاحشة التي لا تليق بحاله ومقامه، فعصمه الله من الفحشاء.
- إثبات براءة يوسف عليه السلام عندما شهد شاهد من أهلها.
- تأكد العزيز من براءة يوسف وطلبه منه أن يكثم هذا الامر فلا يذكره لأحد، وأمرها بالإستغفار لذنبها و التوبة إلى ربها.
- تحدث نساء المدينة على إمرأة العزيز و عيبها، وقالوا أنها قامت بفعل خاطئ عند مراودتها فتاها يوسف.
- عندما سمعت بحديثهن عليها، أحبت أن تبين لهن أن هذا الفتى ليس كمن عندهن من الفتيان.
- تفضيل يوسف عليه السلام دخول السجن على معصية الله.
3- الدروس المستفادة من الآيات
- عصمة الله سبحانه وتعالى لأنبيائه، وحفظه إياهم من ارتكاب الفواحش والذنوب.
- مقابلة الإحسان بالإحسان، وعدم الخيان لمن أكرمنا وئتمننا على ماله أو عرضه.
- اللجوء إلى الله في الشدائد والضراعة إليه عند الحاجة لإستجابة الدعاء.
- عظمة صبر الأنبياء و الرسل على ما أصابهم من بلاء وشدائد.
0 comments:
إرسال تعليق